حلم الزيتون

/>

السبت، 29 نوفمبر 2008

أيام الخير

العشر الأُوَل من ذي الحجة والتى قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ”

صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم

الثلاثاء، 4 نوفمبر 2008

بلفــــــــــــــور

قرارا الأمم المتحدة 47

شغلني ضياع مدونتى عما كنت انتويت التذكرة به.

     مر يوم الثاني من نوفمبر والذي حمل في عام 1917م  أسوأ عنوان للبلطجة ،، وإذا لم تكونوا تذكرتم بعد فإنه اليوم الذي وعد فيه المدعو بلفور اليهود بوطن لهم فى فلسطين، ومنذ ذلك الحين عُرِف هذا الوعد بأنه عطاء من لا يملك لمن لا يستحق، وتلته المؤامرات الدنيئة  .. لن أطيل فى الوصف وفى النتائج ولا حتى الإجراءات التى اتُخِذَت لمنع هذه البلطجة ، فالأكيد أن جميعنا يعي التاريخ ، إنما فقط أردت التذكرة فذلك اليوم مر بلا تذكرة وربما بلا عِبرة أو حتى عَبرة، ولكن … هل تُجدي العَــــبَرات !؟

الاثنين، 3 نوفمبر 2008

عودة الإبن الضال

1036-033-01-1028[1] كأنما تفقدتُ عزيزاََ ضل طريقه وغاب، وبعد يأسِِ من عودته إذ به أمامي يعود سالماََ نضرا،، كان هذه شعوري منذ لحظات، أردت ألا يكون تعبيري مبالغاََ فيه فأصف الأمر بعودة الروح، أما السبب فكان عودة مدونتى الوليدة مرة أخرى إلى أحضاني،، صحيح أنها مازالت حديثة ولكن من قال أن المرء إذا فقد وليده أو حتى جنينه فإن الأمر يكون سهلاََ. لا أدري أكان خطأََ أو سهواَ، أم أنه فصل بارد من فصول الحاسبات أو مواقع النت.؟ أيا كان السبب فإنني سعيد جدا ، وأردت أن أبث لأصدقائي سعادتي،، فأهلا بكم من جديد وتقبلونى بينكم هنا مرة أخرى.