حلم الزيتون

/>

الخميس، 21 أغسطس 2008

فهل تكفي الأحلام؟!


أحلى أحلامي أن يعود المسجد الأقصى إلى رحاب الدولة الإسلامية،، وذلك برغم ما يحاك له ويرتكبه المجرمون تجاهه .... هل تذكرون في مثل هذا اليوم؟؟ 1969/8/21م منذ 39 عاما حيث قام الارهابي اليهودي الاسترالي «دينيس مايكل» وبدعم من العصابات اليهودية المغتصبة للقدس بإحراق المسجد الاقصى المبارك؟؟؟
هل من مشمر للدفاع عنه ؟ وكيف برأيكم إخوتى دعم قضيته ؟؟ وهل تكفي الأحلام ؟؟

الأربعاء، 13 أغسطس 2008

وطــــنى



وطــن النجـــــوم أنا هنـــا
حـدِّق... أتذكر من أنا ؟!!
...
...
...
أنا ذلك الولــد الـــذي
دنيــاه كانت ها هــــنا

"إيليا أبو ماضى"

الأحد، 10 أغسطس 2008

دعوة ... لعلها تلقى صدى





باسم الله أبدأ، وفى البداية أرجو المعذرة، فلست ممن يصوغون الكلام ، أو يتشدقون بحلو الكلام، فإن أسات التعبير فإنني أنتظرمن أصدقائي النصح أو حتى اللوم وأرجو من الله الصفح والمغفرة.

لا أريد ان أذهب بعيدا عن مقصدي اليوم، ولا أريد أن تكون كتاباتي مطولة، فقد لفت انتباهي بشدة وانا اطالع مدونات الأصدقاء هنا مدى اختلاف الرؤى للقضية الواحدة – وهذا طبيعي وصحي – انما الذى آلمنى حقا البعض ممن تصور ان فى الاسلام مندوحة للاختلاف وابداء الرأي فمضى لا يرى الا رأيه وأقصى الآخرين وربما ادعى العكس، المهم أصدقائي الأعزاء أننى أدعوكم بشدة للاختلاف فى الرأي كظاهرة صحية ، وكل ما أرجوه عدم التعصب للرأي.


ثانيا : أدعو نفسي وإياكم إلى ميثاق شرف – إن صح التعبير- بين الجميع لا نتناول بعده كبراءنا بالهجاء وربما السخرية من آرائهم فمهما وصلنا نحن فى آرائنا فإننا بلاشك بعيدون عن تصورات متخذ القرار فى الجماعة.


دعوتى لإخوتى بالتروي ومناشدة الحق والفضيلة ولنا فى ذلك تفصيلات فى مقام آخر باذن الله.


كتبت هذه الخاطرة على عجل دونما تجهيز او اعداد لتدارك اخوتى الأحباء قبل ان نساق وراء شيطان المكابرة.