
حلم الزيتون
الأربعاء، 31 ديسمبر 2008
السبت، 29 نوفمبر 2008
أيام الخير
العشر الأُوَل من ذي الحجة والتى قال فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم : “ مَا مِنْ أَيَّامٍ الْعَمَلُ الصَّالِحُ فِيهَا أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ هَذِهِ الْأَيَّامِ يَعْنِي أَيَّامَ الْعَشْرِ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ قَالَ وَلَا الْجِهَادُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ إِلَّا رَجُلٌ خَرَجَ بِنَفْسِهِ وَمَالِهِ فَلَمْ يَرْجِعْ مِنْ ذَلِكَ بِشَيْءٍ”
صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
الثلاثاء، 4 نوفمبر 2008
بلفــــــــــــــور
شغلني ضياع مدونتى عما كنت انتويت التذكرة به.
مر يوم الثاني من نوفمبر والذي حمل في عام 1917م أسوأ عنوان للبلطجة ،، وإذا لم تكونوا تذكرتم بعد فإنه اليوم الذي وعد فيه المدعو بلفور اليهود بوطن لهم فى فلسطين، ومنذ ذلك الحين عُرِف هذا الوعد بأنه عطاء من لا يملك لمن لا يستحق، وتلته المؤامرات الدنيئة .. لن أطيل فى الوصف وفى النتائج ولا حتى الإجراءات التى اتُخِذَت لمنع هذه البلطجة ، فالأكيد أن جميعنا يعي التاريخ ، إنما فقط أردت التذكرة فذلك اليوم مر بلا تذكرة وربما بلا عِبرة أو حتى عَبرة، ولكن … هل تُجدي العَــــبَرات !؟
الاثنين، 3 نوفمبر 2008
عودة الإبن الضال
كأنما تفقدتُ عزيزاََ ضل طريقه وغاب، وبعد يأسِِ من عودته إذ به أمامي يعود سالماََ نضرا،، كان هذه شعوري منذ لحظات، أردت ألا يكون تعبيري مبالغاََ فيه فأصف الأمر بعودة الروح، أما السبب فكان عودة مدونتى الوليدة مرة أخرى إلى أحضاني،، صحيح أنها مازالت حديثة ولكن من قال أن المرء إذا فقد وليده أو حتى جنينه فإن الأمر يكون سهلاََ. لا أدري أكان خطأََ أو سهواَ، أم أنه فصل بارد من فصول الحاسبات أو مواقع النت.؟ أيا كان السبب فإنني سعيد جدا ، وأردت أن أبث لأصدقائي سعادتي،، فأهلا بكم من جديد وتقبلونى بينكم هنا مرة أخرى.
الخميس، 23 أكتوبر 2008
ملاحظات عابرة
تابعت العديد من مدونات الأصدقاء،، واستفدت كثيرا منها،، سواء فى طريقة العرض والتصميم، أو من الموضوعات المطروحة فيها. أما طرق العرض والتصميمات فتعود لذوق صاحب المدونة، وأما الموضوعات المطروحة فهي ما تهمنى فى المقام الأول. وبرغم إعجابي الشديد بمعظم المدونات إلا أنني لا أتفق مع إخوانى المدونين فى تناولهم للموضوعات ، إذ تجد معظمنا يتناول موضوعات متشابهة إلى حد بعيد وتكاد تكون متطابقة فى مواضيع معينة. ولا أدرى أهو توحد الاتجاهات أم أهمية الموضوعات الملحة التى تدفعنا لنكتب عن نفس الموضوع وربما من نفس زاوية الرؤية. ارجو أن تتنوع كتاباتنا وتناولنا للموضوع الواحد وحبذا لو تخصص كل منا فى مجال معين ولا مانع أبدا أن يكتب كل منا خواطره كلما تراءى له ذلك .. أكتب هذا الموضوع جاهدا أن أوجز فيه قدر الإمكان، وأرجو ألا يكون ذلك مخلا بما قصدت. دمتم بخير.
الأحد، 5 أكتوبر 2008
لقطات وطنية
*بعد الاعتكاف محادثات وهمسات عن منع صلاة العيد فى العراء هذا العام.
*تم تصحيح المعلومة بأنه تم تكليف أعضاء الوطنى بإقامتها هم تحت إشرافهم.
*توارد جديد لمعلومات عن رفض الأعضاء ذلك والمماطلة.
*رسالة طائرة لنا أن نقوم على التجهيز كالمعتاد بشرط عدم احضار خطيب.
*الخطيب المكلف من قبل الأمن يرفض الخطبة.
*الإدارة الوطنية للنادي ترفض اقامة الصلاة بالملعب بدون الخطيب المكلف.
*إغلاق كل السبل المؤدية لفتح الملعب لأول مرة فى تاريخه حيث أنه مفتوح بصفة مستمرة.
*أحد رجال الأمن المتواجد لتأمين الصلاة يسب أعضاء الحزب ويصفهم بالغباء.
...
...
...
**مساء نفس اليوم إقامة عرس ماجن وراقص فى نفس الملعب دون أي اعتراض أو معاكسات من إدارة النادي.
وكل سنة ومصر آمنة.
الجمعة، 3 أكتوبر 2008
الأحد، 14 سبتمبر 2008
الأحد، 7 سبتمبر 2008
حتى لا ننساهم!!!

رمضان يحمل فى جنباته كل الذكريات ، وتتحول لياليه الجميلة إلى أحزان فى كل الأمسيات ، وتذرف الدموع ويكثر الأنين والشوق والقلق على الأبناء والمحبين من قبل الأمهات ، فى رمضان تتضاعف الصلوات والدعوات والابتهالات طلباً للقاء والحرية وعودة أيام السعادة والابتهاجات .
في رمضان لربما يستهجن البعض أن هنالك من الأسرى من لا يعرف نهاره من ليله ، لا يعرف سحوره من فطوره وكثيرة زنازين التحقيق المليئة بالعذابات ، تلك القبور الاسمنتية ذات الرائحة الكريهة والحقيرة والتي تصادر فيها الحريات ، وأدوات الزمن ، وتتحول من طول الوقت الأيام إلى سنين ، واللحظات إلى ليالى وساعات
هذا في زنازين التحقيق ... أما فى السجون والمعتقلات فأيضاً حدث ولا حرج فكثيرة جداً هي الانتهاكات بحق 10.000 أسير مريض وكبير فى السن وأسرى قدامى وأطفال وزهرات ، ففى الأقسام سحب للانجازات ، واهمال طبى واستفزاز متواصل وتفتيشات ، حرمان من رؤية المحبين والأهل والزوجة والوالدين لمنع الزيارات
فى رمضان يعتمد الأسرى في الحصول على طعامهم من المشتريات الخاصة وبأسعار مضاعفة جدا مع الكثير من العراقيل والإجراءات ، فموائد إفطار الأسرى فقيرة تخلو حتى من الأساسيات .
فى رمضان أشهد الأسرى كل العالم أن حريتهم وعزتهم وكرامة شعبهم أعز عليهم من أرواحهم وحريتهم وكل متاع الحياة الدنيا وأثبتوا أنهم أكبر من كل العذابات .
فى رمضان تتذكر الأم ابنها قبل وقوعه في أسر الاحتلال ، وتضع أم الأسير صورة فلذة كبدها قبالته على الحائط وتتمنى أن تراه قبل أن يوافيها الأجل ولا تقبل أن تتناول طعام الإفطار إلا وهي تنظر إليها وتدعوا له وتتضرع بالأدعية والابتهالات .
في رمضان وكلما ارتفع صوت المؤذن ليعلن بدء الإفطار نرفع أيادينا نحو السماء وندعو الله لأسرانا ومحبينا أن يفرج الله كربهم ، ويجمع شملهم ويخفف عنهم آلامهم ويحقق لهم آمالهم ويذهب عنهم وأهليهم الحزن والهم ..... آمين يا رب السماوات
الخميس، 21 أغسطس 2008
فهل تكفي الأحلام؟!
هل من مشمر للدفاع عنه ؟ وكيف برأيكم إخوتى دعم قضيته ؟؟ وهل تكفي الأحلام ؟؟
الأربعاء، 13 أغسطس 2008
الأحد، 10 أغسطس 2008
دعوة ... لعلها تلقى صدى

لا أريد ان أذهب بعيدا عن مقصدي اليوم، ولا أريد أن تكون كتاباتي مطولة، فقد لفت انتباهي بشدة وانا اطالع مدونات الأصدقاء هنا مدى اختلاف الرؤى للقضية الواحدة – وهذا طبيعي وصحي – انما الذى آلمنى حقا البعض ممن تصور ان فى الاسلام مندوحة للاختلاف وابداء الرأي فمضى لا يرى الا رأيه وأقصى الآخرين وربما ادعى العكس، المهم أصدقائي الأعزاء أننى أدعوكم بشدة للاختلاف فى الرأي كظاهرة صحية ، وكل ما أرجوه عدم التعصب للرأي.
ثانيا : أدعو نفسي وإياكم إلى ميثاق شرف – إن صح التعبير- بين الجميع لا نتناول بعده كبراءنا بالهجاء وربما السخرية من آرائهم فمهما وصلنا نحن فى آرائنا فإننا بلاشك بعيدون عن تصورات متخذ القرار فى الجماعة.
دعوتى لإخوتى بالتروي ومناشدة الحق والفضيلة ولنا فى ذلك تفصيلات فى مقام آخر باذن الله.
كتبت هذه الخاطرة على عجل دونما تجهيز او اعداد لتدارك اخوتى الأحباء قبل ان نساق وراء شيطان المكابرة.
الأربعاء، 23 يوليو 2008
شكر واجب
